اربعين…خمسين…ستين… أصبح هذا الشعب ليس سوى عداد لأرقام تأكل من عيشه وتنهش جسده!! اصبح الفرد يحسب كل لقمة يتناولها على منصات تتربص بهذه اللقمة وتغوص ايغالا في تقويض عيشه وفاقته!! أصبحنا رهينة
فوز بمباراة لكرة القدم بمونديال قطر 2022 أعادتنا لوطننا العربي بكل ما من معنى للكلمة. الشقيقة دولة قطر العربية، استقبلت واهتمّت وكرّمت الفرق الرياضية المشاركة بمونديالها، والتي وبشكل عفوي انحازت وهللت للفرق
كان أن انتخب الرئيس الراحل سليمان فرنجية سنة 5 نوفمبر 1970. وبموجب المادة ٤٩ من الدستور اللبناني بأالأغلبية المؤهلة لثلثي أعضاء البرلمان، الذي كان يبلغ عدد مقاعده آنذاك 99 مقعداً مطلوب لانتخاب الرئيس
سوف تظل فاجعة مراكب الموت تخيّم بظلالها السوداء على لبنان واللبنانيين لوقت ليس بالقصير. وسوف يقضي اللبنانيون وأهل الضحايا أياماً وأسابيع بحالها يحدقون في أمواج بحر غضوب قاتل لايرحم. يستنطقونه جثة أو
كتب المحامي ماجد دمشقية على صفحته على الفيسبوك: إمتناع بعض النواب حاملي شعارات التغيير عن المشاركة في لقاء دار الفتوى الجامع للنواب السُنة تحت ذريعة عدم المشاركة في اجتماعات مذهبية فيها انفصام
في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر يحضر في الذهن البناء الفكري الذي وضعه والذي في أساسه الربط بين مكوّنات ثلاثة الوطن والمواطن والدولة بحيث اعتبر أن الدولة هي سياج الوطن وأن الهوية
زمن تختلف فيه الأشياء، لاشيء فيه يتشابه… قرارات عشوائية قيدت حرية المواطنين. يصل المرء أحياناً إلى نقطة وسط بين الحيرة والعجز عن مواجهة تسلّط الدولة والمصارف على حياته وتعبه وأمواله أو راتبه
طريق الجلجلة… وكاريش وما بعد كاريش.. الغاز هل يكون لعنة؟ نحن امام عدة سيناريوهات سنواجهها في الايام القادمة… انا لا اريد الاستفاضة بما يمثله الغاز اليوم للكثير من البلدان التي اصبحت امام
بيروت – باسل الخطيب الليرة اللبنانية والدولار الأميركي صدم اللبنانيون في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء بالكم الهائل من الأخبار السلبية، التي بدأت بالإعلان عن ارتفاع كبير في أسعار البنزين تبعه توقّف
وانتهت الإنتخابات. ومرّ أسبوع كامل من الإحتفالات والمهرجانات، (والتهريجات)، والتحليلات…) والتحريمات (وانتهى معها صمتي الإنتخابي الإختياري. فعاد الكُثُر من السياسيين والأحزاب والإعلاميين والمراقبين والمحللين، عادوا إلى صبّ زيت النكد السياسي على نار